يالبى رووح حبيبي

اقتربت من خلفه وانآ آمشي على آطرآف آصابعي...
وضعت يدي حول عينيه..
ابتسم:
أنزل جريدته وآمسك يدي وآنزلها عن عينيه
وقال:
يكفي حبيبتي دعيني اكمل قراءة الجريدة...
تنهدت وجلست أمامه كنت أتآمله وقد عااااد يقرآ~اعشق رجولته هده..
أعشق جلوسه الواثق هكدا..
اعشق الطريقه التي يمسك بها جريدته..
قلت: فجأه"(احبببببببك)"
نظر الي وآبتسم وعآود القراءه..
تنهدت مرة اخرى..
مرت فتره وهو مازآل لم يعرني آي أهتمآآم...
قلت:حبيبي
قاطعني ... ليس الآن حبيبتي دعيني اكمل القراءه...
انتابني الحزن
لم يعد متلهفا كالسابق لأنسياب كلمات الحب من بين شفتي...
ياترى هل هدا لأني أكثر من ترديدها له؟
هل اصبحت ممله؟
~كل هدا وهو مازآل مستغرقاً في القراءه...
نهضت وهممت بالأبتعاد متنهده:..
وبينما آمرررر بقربه..؟
مد يده بحركه مفاجأه وأمسك يدي..
فنظرت اليه وانا اداري دموع
وينظر الي بحنااان...
سقطت دموعي رغماً عني...
قال لي:
(انا احببببك يامجنووونه ولم املل منك ابدا..)
نظرت اليه بعينين دامعتين مدهوشتين
وماادراه بما دار في خلدي..
أبتسم وكأنه عرف سبب دهشتي..
قال:
أصبحت أحفظ كل شهيق وزفير لو خرج منك ومامعناه..
في تلك اللحظه,أحبك ياطفلتي:..
أرتميت بحضنه..
وأنا ابكي وأقول بصوت متقطع النبرات:..
لاتهملني حبيبي بدون حبك أذبل أحتاج أهتمامك:..
فقال:
آسف حبيبتي لم اقصد ايذئك...كل ماهنالك ..
انني احب مداعبة الطفله التي أعشقها بداخلك بين الفتره والأخرى:...

روـوـوـوـوـوـوـوـوعــــــــه هموـوـوـوـوســـه
وانتقاء موفق غاليتي
ولاعدمناكـ
وتقبلي مروري
ودمتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بود ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم

ماتنحني هامتي الا لخالقي
الاروع مرورك وتواجدك
دمتي يالغلا بخير

ماتنحني هامتي الا لخالقي
الاروع مرورك وتواجدك
دمتي يالغلا بخير